Ma'anil al-Wail fil al-Qur'an Wa'alaqatihi bil al-'Aqidah 'Inda al-Razi

Rido, Risko (2018) Ma'anil al-Wail fil al-Qur'an Wa'alaqatihi bil al-'Aqidah 'Inda al-Razi. Skripsi thesis, UIN Imam Bonjol Padang.

Preview	Text (cover persetujuan pembimbing abstrak) KOVER DLL.pdf - Published Version Download (256kB) | Preview
	Text (BAB I) BAB I.pdf - Published Version Download (1MB)
	Text (BAB II) BAB II.pdf - Published Version Restricted to Repository staff only Download (1MB)
Preview	Text (BAB III) BAB III.pdf - Published Version Download (1MB) | Preview
	Text (BAB IV) BAB IV.pdf - Published Version Restricted to Repository staff only Download (4MB)
Preview	Text (BAB V) BAB V.pdf - Published Version Download (511kB) | Preview
Preview	Text (DAFTAR PUSTAKA) DAFTAR PUSTAKA NO. 13.pdf - Published Version Download (81kB) | Preview
	Text (SKRIPSI LENGKAP) LENGKAP.pdf Restricted to Repository staff only Download (1MB)

Abstract

تجريد هذه الرسالة محتملة علي الموضوع: معاني الويل في القرآن وعلاقته بالعقيدة عند ‏الرازي، كتبها رضا رسقا، رقم التسجيل:512065 طال الوحدة الخاصة في قسم التفسير ‏والحديث، كلية أصول الدين ودراسة الأديات، الجامعة الإسلامية الحكومية إمام بنجول ‏ببادنج، سنة 2018، 78 صحفة.‏ بحث الباحث في هذه الرسالة معنى الويل في القرآن عند فخر الدين الرازي ‏وأهمية مسائلة في هذه البحث يعني قد سمع وروي الباحث في الإجتماعي يبالغ المبالغ في ‏خطبتهم، ثم قالهم لجلسات استماع أن معني الويل في القرآن هو ويل في النار أو الهلكة، ‏منها: أفدي إفندي يقول أن معنى الويل في القرآن الهلكة وهذا سمعت في خطبة الجمعة ‏في مسجد الذي سكنت فيه، وقال أيضا أجسريل أحمد في تعليم الأسبوعية بعد صلاة ‏الصبح بعد أسبوعين الجمعة أنه فسر الويل في سورة الماعون هو الهلكة أي عقاب لترك ‏الصلاة ولمن لم يخشع في الصلاة وقول هذا سمعت في مسجد الذي سكنت فيه، ثم أطالع ‏كلمة الويل في القرآن فيه معان كثيرة، إن كان نطالع معنى الويل في المعجم فيه معان ‏متناوعة منها الهالكة والحسر والتهديد والغائبة والمصيبة والبلاء، وكرر كلمة الويل في ‏القرآن حتى بلغت أربعون مرة. وأمر الله باجتنابه، وأما المعنى الويل عاما فيراد به الويل ‏في النار لكل مخلوق من الإنس لمن لم يتقي الله ورسوله. وأما الويل عند الرازي معناه ‏متنوعة أومختلفة.‏ وحدد الباحث بهذه المسائل يعني الويل في الدنيا، نتيجته وآثارها في الدنيا، الويل ‏في الأخرة، نتيجته وآثارها في الأخرة عند الرازي. فأما الأهداف التي تشجّع الباحث ‏الموضوع هو لمعرفة معاني الويل في القرآن عند الرازي.‏ أما الطريقة المستعملة هنا فهي طريقة التفسير الموضوعي. الطريقة التفسير ‏الموضوعي هي جمع الآيات المتفوتة في سور القرآن، المتعلقة بالموضوع الواحد وتفسيرها ‏حسب المقاصد القرآنية. وأما مصدر البحث في هذه الرسالة هي نوعان: المصدر ‏الأساسى هو الكتاب التفسير لفخر الدين الرازي يسمى" التفسير الكبير مفاتيح الغيب" ‏والمصدر الإضافي كتب التي تزيد المعلومات في هذه الرسالة، منها: "جامع البيان في تأويل ‏القرآن" لأبي جعفر ابن جرير الطبري، "تفسير المرغي" لأحمد المصطفي المرغي،"الجامع ‏لأحكام القرآن" لأبي عبد الله محمد بن أحمد الأنصاري القرطبي، "تفسير ابن كثير" لأبي ‏الفداء اسماعيل ابن كثير الدمشقي، "تفسير المنار" الشيخ محمد عبده السيد محمد رشيد ‏رضا.‏ وبعد إطلاع الكتب المتعلقة بهذا البحث فوجدت أنها جاءت في موضوعات ‏مختلفة سور من القرآن هي: سورة الزمر 22، سورة الذاريات 60، سورة البقرة 79، ‏سورة هود 72 ، وهو يحتوي علي المعني المتناوعة كما فسّره الرازي في كتابه مفاتيح ‏الغيب:‏ ‏1.‏ قال تعالي في سورة الزمر 22 {‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏} أي ان النفس ‏بعيدة عن قبول الأحوال الروحانية بل كانت مستغرقة في طلب الجسمانيات قليلة ‏التأثر عن الأحوال المناسبة للإلهيات فكانت قاسية كدرة ظلمانية أقل. ‏ ‏2.‏ قال تعالي تعالي في سورة الذاريات:60 {‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ }أي فالذنوب هنا ليس بعذاب ولا هلاك وإنما هو رغد العيش ولا ‏يكون لهم في الأخرة. ‏ ‏3.‏ قال تعالي في سورة البقرة 79 {‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‎ ‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏}أي أن الويل هنا يقولها مكروب ووعيد عظيم ومسيل صديد ‏وعذاب أليم لمن يكتب الكتاب بأيديهم.‏ ‏4.‏ قال تعالي في سورة هود 72 {‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏} أي المعني الويل هنا الخزي علي حاملته شيخة لأنها ‏تعجب من قدرة الله تعالي وهو عجوزا.‏

Actions (login required)

View Item